الحلقة الثانيه (صوت المرأة عورة)
السؤال هل تعتقد/ي ان صوت المراة عورة ام لا ؟
مع ذكر السبب

* معتقدات أعضاء
​​​(١)سعد الدين

​​​​أظن أنه يتبع للناحية الشرعية وأنا أعتقد وأؤمن بما يقوله الشرع وعن قناعة ورضا فالشرع أولى أن يُتبع ولم أسمع أبدا عن أي حديث بأن صوت المرأة عورة والله أعلى وأعلم.
​​​​​​​

فكرة جميلة

(٢) medmoh
موضوع يستحق الوقوف عنده الجواب: صوتها ليس بعورة،

’’ قد كان النساء يسألن النبي ﷺ ويسألن الصحابة ولم ينكر عليهن النبي ﷺ ذلك، وإنما العورة خضوعها بالقول وتغنجها؛ لقوله سبحانه: يَا نِسَاءَ النَّبِيِّ لَسْتُنَّ كَأَحَدٍ مِنَ النِّسَاءِ إِنِ اتَّقَيْتُنَّ فَلا تَخْضَعْنَ بِالْقَوْلِ فَيَطْمَعَ الَّذِي فِي قَلْبِهِ مَرَضٌ [الأحزاب:32].
فالمشروع لها أن يكون صوتها وسطًا لا خضوع فيه ولا فحش فيه، ولهذا قال: وَقُلْنَ قَوْلًا مَعْرُوفًا[الأحزاب:32].
فهكذا ينبغي للمرأة أن تكون متوسطة في كلامها لا مفحشة في القول ولا خاضعة فَيَطْمَعَ الَّذِي فِي قَلْبِهِ مَرَضٌ[الأحزاب:32]، ’’

(٣) eng.marwa
بكل تأكيد صوت المراة ليس عورة
المراة كرمها الله ورفع من شانها
والسيدة عائشة رضي الله عنها كانت تعلم المؤمنين
فقد وردَ عنه” صلى الله عليه و سلم” من قولِه “خذوا نصفَ دينكِم عن هذه الحُمَيراء ـ تصغير حمراء ـ ” وهو يقصدُ السيدةَ عائشة
ولكن يجب ان يكون الصوت غير صاخبا ولا يقصد به اي سوء
والله اعلم

(٤) ghazaly13
ان كانت مقوله صوت المرأة عوره تندرج تحت العادات والتقاليد فأنا ضدها تماما أما ان كان لها أصل دينى ثابت ومتفق عليه فأريد معرفته ﻷننى للأمانه غير ملم بهذه الجزئيه جزاكى ألله خيرا

يتبع ...

فالسؤال أيضا لكم ، هل تعتقدوا أن صوت المرأة عورة أم لا مع ذكر السبب ؟ ( الرجاء الاجابة بمصداقية بما تؤمنوا فيه انتم )

2 - السؤال الثاني ، مثلا لو أنا فتحت قناة على اليوتيوب القناة متنوعة فيها معلومات علمية ، دينية ، تاريخية ، اجتماعية أي شي يعني بيخطر على بالي أتكلم عنه مع العلم اني ما بحط صورتي أبدا ابدا بس تسمعوا صوت و أعطيتكم الرابط و طلبت منكم تزوروا قناتي ، بصدق هل بتتغير فكرتكم عني للأسوأ و لا بتبقى "حنايا الروح" بنظركم كما هي ؟ ( على فكرة ما عندي أصلا قناة بس مجرد سؤال الاجابة نريدها بصدق )


3- السؤال الثالث ، لو أختك أو زوجتك أرادت تنزيل مقاطع صوتية و نشرها هل ممكن تسمح لها بهذا الشي و لا تشوفه عيب مع العلم صوتها عادي لا ميزة فيه ؟


أخيرا بقول
لا احد يظن ان الموضوع خطأ طرحه
و اننا المفروض ما نفتي من راسنا
صحيح طبعا محدش يفتي من راسه
لكن الهدف فقط ايضاح ما تؤمن به انت
بغض النظر اعتقادك هذا صحيح أو خطا
من خلال النقاش جميعا بإذن الله بنتفق و نصل الى الصحيح

حضورك اجمل اخي
اتمني ان تشاركنا النقاش
كل التقدير والاحترام

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
1- صوت المراة العادي الطبيعي ليس حرام
2- حنان الشيخ احمد القطان تقدم برنامج ديني على التلفزيون
3- ان كانت ملمة بالمواضع المقدمة ومتحدث بطلاقة لا مانع من تقديم جميع المواد كانت دينية او تجارية لان فيه بنات وايد يعملون مشاغل يدوية في البيوت ويبيعونها على السوشل ميديا

(٥)4uonly
فصوت المرأة ليس بعورة لقوله تعالى : (وإذا سألتموهن متاعاً فاسألوهن من وراء حجاب). ، فلم يأت النهي عن الحديث وإنما جاء الأمر بعدم الخضوع بالقول وهو ترخيم الصوت وترقيقه، قال تعالى: (فلا تخضعن بالقول فيطمع الذي في قلبه مرض وقلن قولاً معروفاً).
وإن كان صوت المرأة يتلذذ به السامع أو يخاف على نفسه الفتنة فحرام عليه استماعه، وإن كان غير ذلك فلا يحرم ، لأنه ليس بعورة. وهذا الراى اؤمن بة واحترمة

(٦)Dreams
ليس هناك صوت اسمه عورة فلعورة هوالشىء المكشوف من الجسد الذى امرنا الله بستره اى المناطق الذى حرم الله كشفها وهذا بالنسبة للرجل والمرة ولكن هناك اشياء مكروه مثل علوى صوت المرة فهذا ليس محبب فلمرة مخلوق كرمه الله وقال فيها ان كيدهن عظيم وهناك من يفهم ان الاية تقصد الدهاء والمكر بلا بل تقصد علوى شائن المرة وتقيدرها عند الله ... تحياتى

ما يستفاد من عرض الموضوع أن هناك تداخل بين الفهم الإجتماعي الذي تقره العادات والتقاليد والفهم الديني الذي يخضع لمفهوم الحلال والحرام
والمعروف أن كلمة عورة هي مصطلح ديني بحت , وعليه يجب أن نذكر في هذا نصوص دور الفتاوي في ديار الإسلام والمسلمين ,
وللفائدة ننقل آراء البعض من دور الفتاوي حول هذا لأمر :

السؤال لسماحتكم : هل صوت المرأة عورة؟
الجواب : للشيخ بن باز
ليس صوت المرأة بعورةٍ مطلقًا، صوتها ليس بعورةٍ، فلها أن تسأل، وعلى المسؤول أن يُجيب، وقد كنَّ في عهد النبيِّ ﷺ يسألن النبيَّ ﷺ ويُجيبهنَّ عليه الصلاة والسلام، وقد قال الله جلَّ وعلا: قَدْ سَمِعَ اللَّهُ قَوْلَ الَّتِي تُجَادِلُكَ فِي زَوْجِهَا نصَّ القرآن وَتَشْتَكِي إِلَى اللَّهِ [المجادلة:1]، وهكذا كنَّ يسألن الصحابة، ويسألن مَن بعد الصحابة، وهذا أمرٌ معلومٌ.
ولكن العورة من ذلك ما كان عن تغنجٍ، وعن خضوعٍ، هذا هو الذي يُمنع، هكذا قال جلَّ وعلا: يَا نِسَاءَ النَّبِيِّ لَسْتُنَّ كَأَحَدٍ مِنَ النِّسَاءِ إِنِ اتَّقَيْتُنَّ فَلَا تَخْضَعْنَ بِالْقَوْلِ فَيَطْمَعَ الَّذِي فِي قَلْبِهِ مَرَضٌ وَقُلْنَ قَوْلًا مَعْرُوفًا [الأحزاب:32]، فنهاهنَّ عن الخضوع لئلا يطمع فيهنَّ المُفسدون أصحابُ الشَّهوات ومرض القلوب، وَقُلْنَ قَوْلًا مَعْرُوفًا أمرهن أن يقولن قولًا معروفًا وسطًا، ليس فيه خضوعٌ، وليس فيه فحشٌ .....، ولكنه وسط، فلا تتكلم بالشدة والكلام السيئ، ولا بالكلام الرخيم الذي فيه الخضوع، وفيه التَّكسر والتَّغنج، لا، ولكن بين ذلك، كلام عادي وسط بين الكلامين، لا كلام فاحش، ولا كلام منكر، ولا كلام فيه غلظة وعنف، ولا كلام مرخم مزين خاضعة فيه، لا هذا، ولا هذا، هذا هو الحق الذي قاله أهلُ العلم.
المصدر : https://binbaz.org.sa/fatwas/9969/%D...81%D9%8A%D9%87

*********************

السؤال
هل صحيح ما يقال بأن صوت المرأة عورة ؟.

نص الجواب
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله .. وبعد :
ليس صوت المرأة عورة بإطلاق , فإن النساء كن يشتكين إلى النبي صلى الله عليه وسلم ويسألنه عن شئون الإسلام , ويفعلن ذلك مع الخلفاء الراشدين رضي الله عنهم وولاة الأمور بعدهم , ويسلمن على الأجانب ويردون السلام , ولم ينكر ذلك عليهن أحد من أئمة الإسلام , ولكن لا يجوز لها أن تتكسر في الكلام , ولا تخضع في القول , لقول تعالى : ( يا نساء النبي لستن كأحد من النساء إن اتقيتن فلا تخضعن بالقول فيطمع الذي في قلبه مرض وقلن قولا معروفا ) الأحزاب/32 لأن ذلك يغري بها الرجال ويكون فتنة لهم كما دلت عليه الآية المذكورة . وبالله التوفيق .ا.هـ .

من فتاوى اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء ( 6 / 83 ) .
المصدر: الشيخ محمد صالح المنجد
https://islamqa.info/ar/answers/2630...88%D8%B1%D8%A9

والباحث في هذا الأمر يجد الكثير من فتاوي العلماء والتي تقضي بعدم اعتبار صوت المرأة بمثابة عورة تبوح به لللآخرين ,

أما الجانب الآخر من الموضوع وهو الذي يخص العادات والتقاليد الخاصة في كل بيئة أو مجتمع ,
فهناك تفاوت كبير في النمط الاجتماعي للمرأة من بيئة لأخرى ومن زمن لآخرفي إطار المجتمع الواحد أيضاً ,
وقد يرتبط مفهوم العادات والتقاليد بدرجة وعي المجتمع وثقافته وأيضاً مدى تعايشه وتواصله مع المجتمعات الأخرى
والعادات والتقاليد هي بالمطلق أحد النظم التي تحكم سلوك المجتمع ويحتكم إليها أيضاً إضافة إلى الطوابط الدينية السائدة فيه ,
والمعروف أن المجتمع العربي هو بيئة شبه متجانسة ومتمائلة في التعاطي مع المرأة والذي بُني معظمه على الركائز الإسلامية .
فها نحن نرى في جميع البلاد العربية تميز دور المرأة وتأثيره في إطار مجتمهعها التي هي فيه ,
والذي تتجاوز فيه حدود الصوت وفق هذا المفهوم .
الشكر للأخت حنايا التي تذكر بهذه المفاهيم .
وبالغ التقدير لها و لجميع المساهمين ..

(٧)مرجان الأطرش
حكم صوت المرأة عند الشافعية
اختلف العلماء في صوت المرأة فقال بعضهم إنه ليس بعورة، لأن نساء النبي كن يروين الأخبار للرجال، وقال بعضهم إن صوتها عورة، وهي منهيةعن رفعه بالكلام بحيث يسمع ذلك الأجانب إذا كان صوتها أقرب إلىالفتنة من صوت خلخالها، وقد قَالَ اللَّه تَعَالى: {ولا يضربن بأرجلهن ليعلم ما يخفين من زينتهن} فقد نهى اللَّه تَعَالى عن استماع صوت خلخالها لأنه يدل على زينتها، فحرمة رفع صوتها أولى من ذلك، ولذلك كره الفقهاء أذان المرأة لأنه يحتاج فيه إلى رفع الصوت، والمرأة منهية عن ذلك، وعلى هذا فيحرم رفع صوت المرأة بالغناء إذا سمعها الأجانب سواء أكان الغناء على آلة لهو أو كان بغيرها، وتزيد الحرمة إذا كان الغناء مشتملاً على أوصاف مهيجة للشهوة كذكر الحب والغرام وأوصاف النساء والدعوة إلى الفجور وغير ذلك.
هل صوت المرأة عورة؟ لسماحة الشيخ محمد بن صالح العثيمين ـ رحمه الله تعالى ـ.
من تأمل نصوص الكتاب والسنة وجدها تدل على أن صوت المرأة ليس بعورة، بل بعضها على ذلك بأدنى نظر:

• فمن ذلكقوله تعالىيخاطب نساء النبي صلى الله عليه وسلم: {فَلا تَخْضَعْنَ بِالْقَوْلِ فَيَطْمَعَ الَّذِي فِي قَلْبِهِ مَرَضٌ وَقُلْنَ قَوْلاً مَعْرُوفاً}، فإن النهي عن الخضوع بالقول، وإباحة القول المعروف يدل على أن صوتها ليس بعورة إذ لو كان عورة لكان مطلق القول منها منكراً، ولم يكن منها قول معروف، ولكان تخصيص النهي بالخضوع عديم الفائدة.

• وأما السنةفالأدلة على ذلك كثيرة،فالنساء اللاتي يأتين إلي النبي صلى الله عليه وسلم يخاطبنه بحضور الرجال ولا ينهاهن، ولا يأمر الرجال بالقيام ولو كان الصوت عورة لكان سماعه منكراً ووجب أحد الأمرين، لأن النبي صلى الله عليه وسلم لا يقر منكر.

وقد صرح فقهاؤنا الحنابلة بأن صوت المرأة ليس بعورة، انظر شرح المنتهى 3/11 وشرح الإقناع 3/8 ط مقبل، وغاية المنتهى 3/8 والفروع 5/157.

* وأما قول النبي صلى الله عليه وسلم: "إذا نابكم شيء في الصلاة فليسبح الرجال وليصفق النساء"، فهذا مقيد في الصلاة، وظاهر الحديث أنه لا فرق بين أن تكون مع الرجال أو في بيت لا يحضرها إلا النساء أو محارم، والعلم عند الله تعالى.
مجموع فتاوى ورسائل الشيخ محمد صالح العثيمين - المجلد الثاني عشر - باب ستر العورة.
وهنا احبالاضافة انه لو كانت مدرسةواضرت الى تدريس طلاب الاعدادي والثانوي اودكتورة في الجامعة اوطبيبة وزوج المريضة موجود او فيعمل بالشأنالعام
كيف هي الحال انا لا افتي طبعا لكن هذا رأي الشخصي ليس بعورة والله اعلم

(٨)خالد مشالي:
صوت المرأة إذا كان فيه ترقيق للصوت وإغراء وإثارة و.........ونحو ذلك فهو فتنة حرام شرعا
(فلا تخضعن بالقول فيطمع الذي في قلبه مرض وقلن قولاً معروفاً).
لكن الأصل أن صوت المرأة في هذه الحالة " عورة "
لكن
صوت المرأة ليس بعورة لقوله تعالى : (وإذا سألتموهن متاعاً فاسألوهن من وراء حجاب) صدق الله العظيم