قالوا في الطعام.
ملهم دوباني
- قال الحكماء : (مَن كَثُرَ أَكْلُهُ كَثُرَ شُربُهُ، ومَن كَثُرَ شُربهُ كَثُرَ نَومُه، ومَن كَثُرَ نَومُهُ كَثُرَ تُخَمُهُ، ومَن كَثُرَ تُخَمُه قَسَا قَلبُهُ، ومَن قَسَا قلبهُ غَرِقَ في المعَاصِي والآثامِ).
- قال لقمان رحمه الله تعالى لابنه : (يا بنيَّ إذا مُلِئتِ المعِدَةُ، نَامَتِ الفِكْرَةُ، وخَرِسَتِ الحكمةُ، وقَعَدتِ الأعضاءُ عنِ العِبَادةِ!!).
- قال أبو سليمان الداراني رحمه الله تعالى : (لَأَنْ أتركَ لقمةً مِن عَشَائي أحَبُّ إليَّ مِن قيامِ ليلةٍ إلى الصبحِ!!).
- قال سيدنا عمر بن الخطاب رضي الله عنه : (إيّاكم والبِطنَة!!، فإنها ثِقَلٌ في الحياةِ، ونَتَنٌ في المماتِ!!).
- قال الحسن رضي الله عنه : (والله لقد أدركتُ أقواماً إن كانَ أحدُهم ليأكلُ غداءً فما عسى أن يقارب شبعَه فيمسكُ، وقال : والله لَأَن ينبذَ رجلٌ طعامَه للكلبِ خيرٌ له مِن أن يأكلَ فوقَ شِبَعِهِ).
- قال إبراهيم بن أدهم رحمه الله تعالى : (مَن ضَبَطَ بَطْنَهُ ضَبَطَ دِينه، ومَن مَلَكَ جُوعَهُ مَلَكَ الأخلاقَ الصّالحةَ، وإنّ مَعْصِيةَ الله بعيدةٌ مِنَ الجائع قريبةٌ مِنَ الشّبعان، والشِّبَعُ يميتُ القلبَ، ومنهُ يكونُ الفَرَحُ والمرَحُ والضَّحِكُ).
- قال الشافعي رحمه الله تعالى : (ما شَبِعتُ منذ سِتَّ عـشرةَ سنةً؛ لأنَّ الشبعَ يثقلَ البدنَ، ويُقسّي القلبَ، ويُزِيلُ الفِطْنَةَ، ويَجْلِبُ النَّومَ، ويُضْعِفُ صاحبهُ عَنِ العِبَادةِ).
- قال العلماء : (مَن أَكَلَ الشّبهةَ أربعينَ يوماً أَظْلَمَ قَلْبُهُ).
- قال سهل رحمه الله تعالى : (مَن أكلَ الحَرَامَ عَصَتْ جَوارِحُهُ شاءَ أو أَبَى، عَلِمَ أو لمْ يَعْلَمْ، ومَن كانت طعمتُهُ حلالاً أَطَاعتْهُ جوارِحُهُ وَوُفِّقَتْ للخَيْراتِ).
- قال أبو بكر الهذلي رحمه الله تعالى : (إذا جَمَعَ الطعامُ أربعاً كَمُلَ، إذا كان حلالاً، واجتمعت عليه الأيدي، وسُمِّيَ الله في أوّلهِ، وحُمِدَ في آخِرِهِ).
- قال الفضيل بن عياض رحمه الله تعالى : (خصلتان تقسيان القلب : كثرة الكلام، وكثرة الأكل).
- قيل لحكيم : (مَالَكَ تُقِلُّ الأَكْلَ جِدّاً؟ قَالَ : إِنّي إِنَّما آكُلُ لِأَحْيَا، وَغَيْرِي يَحْيَا لِيَأْكُلَ!!).
- يقول سهل التستري رحمه الله تعالى : (مَن لم يُحْسِنْ أَدَبَ الأكْلِ لم يُحْسِن أَدَبَ العَمَلِ، والذي يتصنّع في الأكل هو الذي يَتَصَنَّع في العملِ).
- قال بعض الأدباء : (أَحْسَنُ الآكلينَ أكلاً مَن لم يُحْوِجْ صاحبَه إلى تَفَقُّدِهِ في الأكلِ).
- رَأَى أَعْرَابيٌ رَجُلاً سَمِيناً، فَقَالَ لَهُ : (أَرَى عَلَيْكَ قَطِيْفَةً مِنْ نَسْجِ أَضْرَاسِكَ).
- قال أبو سليمان الداراني رحمه الله تعالى : (عليكَ بالجوعِ، فَإنَّهُ مَذَلَّةٌ للنَّفْسِ، وَرِقَّةٌ للقَلْبِ، وهو يُوْرِثُ العِلْمَ السَّماوِيَّ).
- يقول الحارث بن كلدة طبيب العرب : (الدَّوَاءُ الذي لَا دَاءَ فِيهِ : هُوَ أَنْ يَدْخُلَ بَطْنَكَ طَعَامٌ وَفِيْهِ طَعَامٌ)
- قال لقمان رحمه الله تعالى لابنه : (يا بنيَّ إذا مُلِئتِ المعِدَةُ، نَامَتِ الفِكْرَةُ، وخَرِسَتِ الحكمةُ، وقَعَدتِ الأعضاءُ عنِ العِبَادةِ!!).
- قال أبو سليمان الداراني رحمه الله تعالى : (لَأَنْ أتركَ لقمةً مِن عَشَائي أحَبُّ إليَّ مِن قيامِ ليلةٍ إلى الصبحِ!!).
- قال سيدنا عمر بن الخطاب رضي الله عنه : (إيّاكم والبِطنَة!!، فإنها ثِقَلٌ في الحياةِ، ونَتَنٌ في المماتِ!!).
- قال الحسن رضي الله عنه : (والله لقد أدركتُ أقواماً إن كانَ أحدُهم ليأكلُ غداءً فما عسى أن يقارب شبعَه فيمسكُ، وقال : والله لَأَن ينبذَ رجلٌ طعامَه للكلبِ خيرٌ له مِن أن يأكلَ فوقَ شِبَعِهِ).
- قال إبراهيم بن أدهم رحمه الله تعالى : (مَن ضَبَطَ بَطْنَهُ ضَبَطَ دِينه، ومَن مَلَكَ جُوعَهُ مَلَكَ الأخلاقَ الصّالحةَ، وإنّ مَعْصِيةَ الله بعيدةٌ مِنَ الجائع قريبةٌ مِنَ الشّبعان، والشِّبَعُ يميتُ القلبَ، ومنهُ يكونُ الفَرَحُ والمرَحُ والضَّحِكُ).
- قال الشافعي رحمه الله تعالى : (ما شَبِعتُ منذ سِتَّ عـشرةَ سنةً؛ لأنَّ الشبعَ يثقلَ البدنَ، ويُقسّي القلبَ، ويُزِيلُ الفِطْنَةَ، ويَجْلِبُ النَّومَ، ويُضْعِفُ صاحبهُ عَنِ العِبَادةِ).
- قال العلماء : (مَن أَكَلَ الشّبهةَ أربعينَ يوماً أَظْلَمَ قَلْبُهُ).
- قال سهل رحمه الله تعالى : (مَن أكلَ الحَرَامَ عَصَتْ جَوارِحُهُ شاءَ أو أَبَى، عَلِمَ أو لمْ يَعْلَمْ، ومَن كانت طعمتُهُ حلالاً أَطَاعتْهُ جوارِحُهُ وَوُفِّقَتْ للخَيْراتِ).
- قال أبو بكر الهذلي رحمه الله تعالى : (إذا جَمَعَ الطعامُ أربعاً كَمُلَ، إذا كان حلالاً، واجتمعت عليه الأيدي، وسُمِّيَ الله في أوّلهِ، وحُمِدَ في آخِرِهِ).
- قال الفضيل بن عياض رحمه الله تعالى : (خصلتان تقسيان القلب : كثرة الكلام، وكثرة الأكل).
- قيل لحكيم : (مَالَكَ تُقِلُّ الأَكْلَ جِدّاً؟ قَالَ : إِنّي إِنَّما آكُلُ لِأَحْيَا، وَغَيْرِي يَحْيَا لِيَأْكُلَ!!).
- يقول سهل التستري رحمه الله تعالى : (مَن لم يُحْسِنْ أَدَبَ الأكْلِ لم يُحْسِن أَدَبَ العَمَلِ، والذي يتصنّع في الأكل هو الذي يَتَصَنَّع في العملِ).
- قال بعض الأدباء : (أَحْسَنُ الآكلينَ أكلاً مَن لم يُحْوِجْ صاحبَه إلى تَفَقُّدِهِ في الأكلِ).
- رَأَى أَعْرَابيٌ رَجُلاً سَمِيناً، فَقَالَ لَهُ : (أَرَى عَلَيْكَ قَطِيْفَةً مِنْ نَسْجِ أَضْرَاسِكَ).
- قال أبو سليمان الداراني رحمه الله تعالى : (عليكَ بالجوعِ، فَإنَّهُ مَذَلَّةٌ للنَّفْسِ، وَرِقَّةٌ للقَلْبِ، وهو يُوْرِثُ العِلْمَ السَّماوِيَّ).
- يقول الحارث بن كلدة طبيب العرب : (الدَّوَاءُ الذي لَا دَاءَ فِيهِ : هُوَ أَنْ يَدْخُلَ بَطْنَكَ طَعَامٌ وَفِيْهِ طَعَامٌ)