"تَقَدَّمَ شَابٌ فَقِير ومتدين لِخِطبَةِ فَتَاةْ ،
فَلَم يُوَافِق عَلَيهِ الأَبْ. .
وَ مِن ثُمَ تَقَدَّمَ شَابٌ غَنِي وَ فَاسِقْ ،
فَوَافَقَ عَلَيهِ الأّب وَ قَالْ : سَيَهدِيه اللهْ. .
أَوَلَيسَ الهَادِي هُوَ نَفسُهُ الرَازِقْ ؟!
[ مُجتَمَع مُتَنَاقِض لِأَبعَدِ الحُدُودْ ]
فَلَم يُوَافِق عَلَيهِ الأَبْ. .
وَ مِن ثُمَ تَقَدَّمَ شَابٌ غَنِي وَ فَاسِقْ ،
فَوَافَقَ عَلَيهِ الأّب وَ قَالْ : سَيَهدِيه اللهْ. .
أَوَلَيسَ الهَادِي هُوَ نَفسُهُ الرَازِقْ ؟!
[ مُجتَمَع مُتَنَاقِض لِأَبعَدِ الحُدُودْ ]