انتقاءات لغوية من شرح الشريشي (3)
حسين بن رشود العفنان
بسم الله والصلاة والسلام على رسول الله
(51)
(2/122) : الأسواق : جمع سوق ، وسُمِّيت سُوقا ، لأنَّ الأشياء تساق إليها ، وتساق منها ، أو لأن سُوق الناس تكثر فيها.
(52)
(2/129) : أعلام : مشاهير ، وأصلها الجبال يُستدل بها على مجاهيل الأرض.
(53)
(2/130) : ابن بَجْدَتها : عالم سرها ، ويقال : بجد في المكان إذا أقام به ، والمقيم بالموضع عالم به.
وقيل : أصله من قولهم : فلان من أهل البجد ، أي من أهل البادية ، وهم العلماء باللسان على ما وضع.
(54)
(2/131) : تظفر : تفوز ، وأصله من الظُّفُرُ ، كأنه إذا ظفر بشيء أنشب أظفاره فيه.
(55)
(2/143) : أمعن : كثر ، وتقول : أَمعِنْ لي بحقي ، اعترف به وأظهره ، مأخوذ من الماء المعين ، وهو الجاري الظاهر.
(56)
(2/176) : مناخي : منزلي ، وأصله موضع إناخة البعير.
(57)
(2/176) : السَّاحِل : ما ولي الماء من الأرض ، وهو فاعل بمعنى مفعول ، لأن الماء سحله أي قشره وأخذ عشبه ، كما تُسحل الحديدة بالمبرد ، أي تبرد بالمبرد...
(58)
(2/181) : مناظرة : سؤال العالم لتعلم حسن نظره وقَدْر معرفته.
(59)
(2/195) : والفِقَر في غير الموزون مثل القوافي في الموزون ، والفِقر مشتقة من فَقَار الظهر ، لأنها تنقطع على قافيتين أو ثلاث...
(60)
(2/208) : القافلة : الرفقة الراجعة من سفرها ، قال الأزهري : سُميت قافلة تفاؤلا بقفولها عن سفرها الذي ابتدأت.
(61)
(2/244) : أَسَفَّ: اِنْحَطَّ ودنا ، وأَسَفَّ الطائر : تدلى نحو الأرض لشيء يأخذه ، وأَسَفَّ الرجل : طلب مذاق الأمور.
(62)
(2/248) : والواشي : النمام ، وسُمِّي واشيا لاستخراجه الأخبار وتوصله إلى معرفتها ، من قولهم : فلان يوشي الخبر ، إذا استخرجه ، وقيل : سُمِّي واشيا لتحسينه ما ينقل من الأخبار ، وثوب موشى : محسن بما فيه من النقوش.
وقيل : هو من الشِّيَة ، وهي العلامة ، كأنه جعل لنفسه علامة من الوصف القبيح.
(63)
(2/279) : اعتقلت : حبست ، والاعتقال : أن تحبس الرمح بين ركابك وساقك.
(64)
(2/321) : اللُّها : العطايا ، واحدها لَهْوة ، وأصله القبضة من الطعام ، تُجعل في فم الرحا.
(65)
(3/16) : الثَّرَى : التراب الندي ، وأثرى صار له كثير من المال كالثرى في كثرته.
(66)
(3/16 ) : قُصَارى : آخر ونهاية ، كأنه قصر عندها أي جلس فلم يجاوزها.
(67)
(3/51) : المدارج : الرسائل ، سميت بذلك لأنها تُدرج : أي تطوى على ما فيها.
(68)
(3/51) : قطب : أصل ، وقُطْب القوم سيدهم الذي يدبر أمرهم ويدورون على رأيه ، بمنزلة قطب الرحى الذي تدور عليه.
(69)
(3/56) : أمتع الأسماع : أي متع الآذان ولَذَّذَهَا ، ومنه يقال في الكتابة : أبقاك الله وأمتع بك ، ومعناه : أطال الله عمره ، من الماتع وهو الطويل عند العرب ، ومنه متَع النهار أي : علا...
(70)
(3/80) : اربأ بعمرك ، أي ارفع عنها نفسك واحتفظ فيها بعمرك ، وتقول : ربأتُ القوم أي صرت لهم ربيئة ، وهو الحارس لهم ، والمربأ : الموضع المشرف الدي يقعد فيه الناظر ، فمعنى اربأ بنفسك : أي ارتفع بموضع ممتنع واحترس فيه لتنجو.
(71)
(3/134 ) : يحملق : ينظر بحملاقه وهو باطن جفنه ، وذلك نظر الغضبان.
(72)
(3/142) : تَشِيع : تتصل ، يقال : شاع الخبر في الناس أي اتصل بكل واحد ، فاستوى علم الناس به...
(73)
(3/145 ) : المروج : المواضع المنخفضة الخصيبة ، واحدها مَرْج ، وسمي مرجا ، لأن البهائم تمرج فيه أي تسيب.
(74)
(3/206) : جعجعت : صحت ودعوت به ، والجعجعة : رغاء الإبل.
(75)
(3/215) : يَعُلُّني: يسقيني مرة بعد مرة ، والتعليل : أن يطمعك في قضاء حاجتك فإذا تقاضيتَه أظهر لك عِلَلا وعوائق ثم يمنيك ، فمتى ما جئتَه اعتل بعلة مانعة من قضاء حوائجك.
حسين بن رشود العفنان
بسم الله والصلاة والسلام على رسول الله
(51)
(2/122) : الأسواق : جمع سوق ، وسُمِّيت سُوقا ، لأنَّ الأشياء تساق إليها ، وتساق منها ، أو لأن سُوق الناس تكثر فيها.
(52)
(2/129) : أعلام : مشاهير ، وأصلها الجبال يُستدل بها على مجاهيل الأرض.
(53)
(2/130) : ابن بَجْدَتها : عالم سرها ، ويقال : بجد في المكان إذا أقام به ، والمقيم بالموضع عالم به.
وقيل : أصله من قولهم : فلان من أهل البجد ، أي من أهل البادية ، وهم العلماء باللسان على ما وضع.
(54)
(2/131) : تظفر : تفوز ، وأصله من الظُّفُرُ ، كأنه إذا ظفر بشيء أنشب أظفاره فيه.
(55)
(2/143) : أمعن : كثر ، وتقول : أَمعِنْ لي بحقي ، اعترف به وأظهره ، مأخوذ من الماء المعين ، وهو الجاري الظاهر.
(56)
(2/176) : مناخي : منزلي ، وأصله موضع إناخة البعير.
(57)
(2/176) : السَّاحِل : ما ولي الماء من الأرض ، وهو فاعل بمعنى مفعول ، لأن الماء سحله أي قشره وأخذ عشبه ، كما تُسحل الحديدة بالمبرد ، أي تبرد بالمبرد...
(58)
(2/181) : مناظرة : سؤال العالم لتعلم حسن نظره وقَدْر معرفته.
(59)
(2/195) : والفِقَر في غير الموزون مثل القوافي في الموزون ، والفِقر مشتقة من فَقَار الظهر ، لأنها تنقطع على قافيتين أو ثلاث...
(60)
(2/208) : القافلة : الرفقة الراجعة من سفرها ، قال الأزهري : سُميت قافلة تفاؤلا بقفولها عن سفرها الذي ابتدأت.
(61)
(2/244) : أَسَفَّ: اِنْحَطَّ ودنا ، وأَسَفَّ الطائر : تدلى نحو الأرض لشيء يأخذه ، وأَسَفَّ الرجل : طلب مذاق الأمور.
(62)
(2/248) : والواشي : النمام ، وسُمِّي واشيا لاستخراجه الأخبار وتوصله إلى معرفتها ، من قولهم : فلان يوشي الخبر ، إذا استخرجه ، وقيل : سُمِّي واشيا لتحسينه ما ينقل من الأخبار ، وثوب موشى : محسن بما فيه من النقوش.
وقيل : هو من الشِّيَة ، وهي العلامة ، كأنه جعل لنفسه علامة من الوصف القبيح.
(63)
(2/279) : اعتقلت : حبست ، والاعتقال : أن تحبس الرمح بين ركابك وساقك.
(64)
(2/321) : اللُّها : العطايا ، واحدها لَهْوة ، وأصله القبضة من الطعام ، تُجعل في فم الرحا.
(65)
(3/16) : الثَّرَى : التراب الندي ، وأثرى صار له كثير من المال كالثرى في كثرته.
(66)
(3/16 ) : قُصَارى : آخر ونهاية ، كأنه قصر عندها أي جلس فلم يجاوزها.
(67)
(3/51) : المدارج : الرسائل ، سميت بذلك لأنها تُدرج : أي تطوى على ما فيها.
(68)
(3/51) : قطب : أصل ، وقُطْب القوم سيدهم الذي يدبر أمرهم ويدورون على رأيه ، بمنزلة قطب الرحى الذي تدور عليه.
(69)
(3/56) : أمتع الأسماع : أي متع الآذان ولَذَّذَهَا ، ومنه يقال في الكتابة : أبقاك الله وأمتع بك ، ومعناه : أطال الله عمره ، من الماتع وهو الطويل عند العرب ، ومنه متَع النهار أي : علا...
(70)
(3/80) : اربأ بعمرك ، أي ارفع عنها نفسك واحتفظ فيها بعمرك ، وتقول : ربأتُ القوم أي صرت لهم ربيئة ، وهو الحارس لهم ، والمربأ : الموضع المشرف الدي يقعد فيه الناظر ، فمعنى اربأ بنفسك : أي ارتفع بموضع ممتنع واحترس فيه لتنجو.
(71)
(3/134 ) : يحملق : ينظر بحملاقه وهو باطن جفنه ، وذلك نظر الغضبان.
(72)
(3/142) : تَشِيع : تتصل ، يقال : شاع الخبر في الناس أي اتصل بكل واحد ، فاستوى علم الناس به...
(73)
(3/145 ) : المروج : المواضع المنخفضة الخصيبة ، واحدها مَرْج ، وسمي مرجا ، لأن البهائم تمرج فيه أي تسيب.
(74)
(3/206) : جعجعت : صحت ودعوت به ، والجعجعة : رغاء الإبل.
(75)
(3/215) : يَعُلُّني: يسقيني مرة بعد مرة ، والتعليل : أن يطمعك في قضاء حاجتك فإذا تقاضيتَه أظهر لك عِلَلا وعوائق ثم يمنيك ، فمتى ما جئتَه اعتل بعلة مانعة من قضاء حوائجك.