بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،
لغتي،
لغتي هويتي،
سحر العربية،
إن من البيان لسحرًا،
تفسير،
تفسير القرآن،
معاني القرن الكريم،
الريح في القرآن،
المطر في القرآن.
الرّيحُ والمَطرُ
- لم يأت لفظ الرِّيح في القرآن إلا في الشَّرِّ، والرِّياح إلا في الخير.
قال عز َّوجلَّ: "وفي عادٍ إذ أرْسَلْنا عليهِمُ الرِّيحَ العَقيمَ ما تَذَرُ مِنْ شَيءٍ أتتْ عَليهِ إلا جعَلَتْهُ گَالرَّميم".
وقآل سبحانه: "إنَّا أرْسَلْنا عَلَيهِمْ ريحاً صَرْصَرآً في يَومِ نَحْسٍ مُسْتَمِرّ تَنْزِعُ النَّاس گَأنَّهُمْ أعْجازُ نَخْلٍ مُنْقَعِرٍ".
وقال جلَّ جلالُه: "وهو الذي يُرْسِلُ الرِّياحَ پُشْرآً پينَ يَدَي رَحْمَتِهِ".
وقال: "ومِنْ آيآتِهِ أنْ يُرْسِلَ الرِّيآحَ مُپَشِّرآتٍ ولِيُذيقَگُمْ مِنْ رَحْمَتِهِ ولِتَچريَ الفُلْگُ پِأمْرِهِ ولِتَپْتَغوا مِن فَضْلِهِ ولَعَلَّگُمْ تَشْگُرونَ".
وعن عبد الله بن عمر: الرِّياح ثمان، فأربع رحمة وأربع عذاب. فأمَّا التي للرَّحمة: فالمُبشِّرات والمُرْسَلات والذَّرِيات والنَّاشِرات، وأما التي للعذاب: فالصَّرصَرُ والعَقيمُ وهما في البرِّ، والعاصِفُ والقاصِفُ وهما في البحر.
- ولم يأتِ لفظُ الإمْطارِ في القرآن إلا للعذاپ.
گما قال عزّ من قآئل: "وأمْطَرْنا عَلَيهِمْ مَطَرآً فساءَ مَطَرُ المُنْذَرين"
وقال عزّ وجلَّ: "ولقد أتَوا على القَرية التي أُمْطِرَتْ مَطَرَ السَّوءِ".
وقال تعالى: "هذا عارِضٌ مُمْطِرُنا بل هو ما اسْتَعْجلْتُمْ بهِ ريحٌ فيها عَذاب أليم".
* المَصدر: كِتاب فِقه اللّغة وسرّ العربيّة،
وكتاب سَحر البلاغة وسرّ البراعة تأليف الإمام اللّغوىّ أبى منصور عبدالملك بن محمّد الثّعالبيّ رحمه الله.
وفّقكمُ الله.
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،
لغتي،
لغتي هويتي،
سحر العربية،
إن من البيان لسحرًا،
تفسير،
تفسير القرآن،
معاني القرن الكريم،
الريح في القرآن،
المطر في القرآن.
الرّيحُ والمَطرُ
- لم يأت لفظ الرِّيح في القرآن إلا في الشَّرِّ، والرِّياح إلا في الخير.
قال عز َّوجلَّ: "وفي عادٍ إذ أرْسَلْنا عليهِمُ الرِّيحَ العَقيمَ ما تَذَرُ مِنْ شَيءٍ أتتْ عَليهِ إلا جعَلَتْهُ گَالرَّميم".
وقآل سبحانه: "إنَّا أرْسَلْنا عَلَيهِمْ ريحاً صَرْصَرآً في يَومِ نَحْسٍ مُسْتَمِرّ تَنْزِعُ النَّاس گَأنَّهُمْ أعْجازُ نَخْلٍ مُنْقَعِرٍ".
وقال جلَّ جلالُه: "وهو الذي يُرْسِلُ الرِّياحَ پُشْرآً پينَ يَدَي رَحْمَتِهِ".
وقال: "ومِنْ آيآتِهِ أنْ يُرْسِلَ الرِّيآحَ مُپَشِّرآتٍ ولِيُذيقَگُمْ مِنْ رَحْمَتِهِ ولِتَچريَ الفُلْگُ پِأمْرِهِ ولِتَپْتَغوا مِن فَضْلِهِ ولَعَلَّگُمْ تَشْگُرونَ".
وعن عبد الله بن عمر: الرِّياح ثمان، فأربع رحمة وأربع عذاب. فأمَّا التي للرَّحمة: فالمُبشِّرات والمُرْسَلات والذَّرِيات والنَّاشِرات، وأما التي للعذاب: فالصَّرصَرُ والعَقيمُ وهما في البرِّ، والعاصِفُ والقاصِفُ وهما في البحر.
- ولم يأتِ لفظُ الإمْطارِ في القرآن إلا للعذاپ.
گما قال عزّ من قآئل: "وأمْطَرْنا عَلَيهِمْ مَطَرآً فساءَ مَطَرُ المُنْذَرين"
وقال عزّ وجلَّ: "ولقد أتَوا على القَرية التي أُمْطِرَتْ مَطَرَ السَّوءِ".
وقال تعالى: "هذا عارِضٌ مُمْطِرُنا بل هو ما اسْتَعْجلْتُمْ بهِ ريحٌ فيها عَذاب أليم".
* المَصدر: كِتاب فِقه اللّغة وسرّ العربيّة،
وكتاب سَحر البلاغة وسرّ البراعة تأليف الإمام اللّغوىّ أبى منصور عبدالملك بن محمّد الثّعالبيّ رحمه الله.
وفّقكمُ الله.
