سطور مقتطفة من مقدمة هذه الموسوعة :
" فَإِنَّ عِلْمَ الْفِقْهِ الإِسْلامِيِّ لَهُ أَهَمِّيَّتُهُ الَّتِي لا يُنْكِرُهَا مُنْكِرٌ ، فَهُوَ الَّذِي يُبَيِّنُ لَنَا أَحْكَامَ أَعْمَالِنَا مِنْ عِبَادَاتٍ وَمُعَامَلاتٍ ، وَلا يَسْتَغْنِي عَنْهُ مُسْلِمٌ حَرِيصٌ عَلَى دِينِهِ ،
وَمِنْ هُنَا رَأَتْ دَوْلَةُ الْكُوَيْتِ مُمَثَّلَةً بِوَزَارَةِ الأَوْقَافِ وَالشُّئُونِ الإِسْلامِيَّةِ أَنْ يَكُونَ لَهَا قَدَمُ صِدْقٍ فِي الإِسْهَامِ بِدَعْمِ الثَّقَافَةِ الإِسْلامِيَّةِ مِنْ نَوَاحٍ شَتَّى ،
فَأَرْسَلَتِ الدُّعَاةَ إِلَى أَنْحَاءِ الْعَالَمِ ، وَبَذَلَتْ جُهْدًا فِي طَبْعِ الْكُتُبِ الإِسْلامِيَّةِ وَنَشْرِهَا ، كَمَا رَأَتْ أَنَّ مَشْرُوعَ الْمَوْسُوعَةِ الْفِقْهِيَّةِ هُوَ الْجَدِيرُ بِالْعِنَايَةِ ،
لأَنَّهُ يُوَفِّرُ عَلَى الرَّاغِبِينَ فِي مَعْرِفَةِ أَحْكَامِ دِينِهِمُ الْوَقْتَ وَالْجُهْدَ ، وَيَجْمَعُ شَتَاتَ الذَّخَائِرِ الإِسْلامِيَّةِ بِهَذَا الْعِلْمِ الَّذِي لا يَسْتَغْنِي عَنْهُ مُسْلِمٌ . "
والصور التالية تبين بعض محتويات هذه الموسوعة :
التحميل :
تم تحميلها على موقع الشارد على هذا الرابط
http://www.4shared.com/rar/RvarLDT-ba/___online.html?
وللموسوعة نسخة أخرى من ملفات \ pdf \ فقد حملتها للراغبين في هذا النوع من الملفات
وهي على هذا الرابط أيضاً :
http://www.4shared.com/rar/btoxddpwce/___online.html?
نرجو الله النفع لمن أراد الهداية والله من وراء القصد .
ومني الشكر والتقدير ..
" فَإِنَّ عِلْمَ الْفِقْهِ الإِسْلامِيِّ لَهُ أَهَمِّيَّتُهُ الَّتِي لا يُنْكِرُهَا مُنْكِرٌ ، فَهُوَ الَّذِي يُبَيِّنُ لَنَا أَحْكَامَ أَعْمَالِنَا مِنْ عِبَادَاتٍ وَمُعَامَلاتٍ ، وَلا يَسْتَغْنِي عَنْهُ مُسْلِمٌ حَرِيصٌ عَلَى دِينِهِ ،
وَمِنْ هُنَا رَأَتْ دَوْلَةُ الْكُوَيْتِ مُمَثَّلَةً بِوَزَارَةِ الأَوْقَافِ وَالشُّئُونِ الإِسْلامِيَّةِ أَنْ يَكُونَ لَهَا قَدَمُ صِدْقٍ فِي الإِسْهَامِ بِدَعْمِ الثَّقَافَةِ الإِسْلامِيَّةِ مِنْ نَوَاحٍ شَتَّى ،
فَأَرْسَلَتِ الدُّعَاةَ إِلَى أَنْحَاءِ الْعَالَمِ ، وَبَذَلَتْ جُهْدًا فِي طَبْعِ الْكُتُبِ الإِسْلامِيَّةِ وَنَشْرِهَا ، كَمَا رَأَتْ أَنَّ مَشْرُوعَ الْمَوْسُوعَةِ الْفِقْهِيَّةِ هُوَ الْجَدِيرُ بِالْعِنَايَةِ ،
لأَنَّهُ يُوَفِّرُ عَلَى الرَّاغِبِينَ فِي مَعْرِفَةِ أَحْكَامِ دِينِهِمُ الْوَقْتَ وَالْجُهْدَ ، وَيَجْمَعُ شَتَاتَ الذَّخَائِرِ الإِسْلامِيَّةِ بِهَذَا الْعِلْمِ الَّذِي لا يَسْتَغْنِي عَنْهُ مُسْلِمٌ . "
والصور التالية تبين بعض محتويات هذه الموسوعة :
التحميل :
تم تحميلها على موقع الشارد على هذا الرابط
http://www.4shared.com/rar/RvarLDT-ba/___online.html?
وللموسوعة نسخة أخرى من ملفات \ pdf \ فقد حملتها للراغبين في هذا النوع من الملفات
وهي على هذا الرابط أيضاً :
http://www.4shared.com/rar/btoxddpwce/___online.html?
نرجو الله النفع لمن أراد الهداية والله من وراء القصد .
ومني الشكر والتقدير ..