ذات حين ..
لـربما تتذكر !
ماضٍ دفين ..
وقد طوته يدُ السنين !
ويروقُك .. فـَ تندم !
لن ينفعَ الآن البكاء ..
لن يُجدي نفعاً .. الحنين !
ماذا تُرى تجدي الدموع ؟
مَن ذا هُنا يبكي حزين ؟
أنت إذاً ! .. تتوجع ؟
قد آن للقاسي إذاً ..
أن يستكينَ .. و أن يلين !
آلآن جئت تتذكر .. وتندم ؟
ماذا عسى يُجدي الحنين ؟
قد كان حُباً وارفاً ..
لو كنت حقاً تعلم !
قد كانَ قلباً حانياً ..
لكنك لا تُنصف !
آلآنَ جئت في حطامي تبحث ..
عن الحنان ؟
وهل بقي .. إلا الأنين ؟
ماعدتُ يا معشوقي ..
تلك التي تتخيل !
إني كأطلال الديار ..
تُثير حزن الواقفين !
تعيدهم للذكريات ..
فيرحلون محطمين !
لـربما تتذكر !
ماضٍ دفين ..
وقد طوته يدُ السنين !
ويروقُك .. فـَ تندم !
لن ينفعَ الآن البكاء ..
لن يُجدي نفعاً .. الحنين !
ماذا تُرى تجدي الدموع ؟
مَن ذا هُنا يبكي حزين ؟
أنت إذاً ! .. تتوجع ؟
قد آن للقاسي إذاً ..
أن يستكينَ .. و أن يلين !
آلآن جئت تتذكر .. وتندم ؟
ماذا عسى يُجدي الحنين ؟
قد كان حُباً وارفاً ..
لو كنت حقاً تعلم !
قد كانَ قلباً حانياً ..
لكنك لا تُنصف !
آلآنَ جئت في حطامي تبحث ..
عن الحنان ؟
وهل بقي .. إلا الأنين ؟
ماعدتُ يا معشوقي ..
تلك التي تتخيل !
إني كأطلال الديار ..
تُثير حزن الواقفين !
تعيدهم للذكريات ..
فيرحلون محطمين !