هذه حكايتي قبل أن أرفع قضية الطلاق :
تزوجت من سنتين واكتشفت من اليوم الأول أن زوجي للأسف عنده ضعف جنسي ولن يستطيع إعطائي حقي في الفراش وحاولت ان أعطيه الثقة في نفسه وقلت له أنت بس تعبت نفسك الكام يوم قبل الزواج وإن شاء الله هتبقى كويس ولم يخطر على بالي مطلقا أن أذكر شيء لأهلي مراعاة لمشاعره وحفاظاً على صورته أمامهم ولكنني من داخلي كنت مصدومة وحزينة جدا وثاني يوم بكيت من شدة حزني فوجدته يقول لي سامحيني وحرصت ألا أقول له أي كلمة تضايقه عسى الله أن يصلح هذا الأمر وكان يأخذ رغبته مني بطريقته ويتركني وكنت أبكي ثم اكتشفت أنه جاهل جنسيا ولا يحاول ممارسة أي مداعبات قبل أن يجامعني (طبعاً من الخارج) وذكرت له أن قول الله تعالى (( وقدموا لأنفسكم )) يعني أن الزوج يجب عليه أن يهيئ زوجته ويداعبها ولكنه لم يبالي بكلامي لأنه حتى هذه المداعبات لا يعرف كيف تكون (وكان نادراً ما يحاول أن يداعبني ولكن كان يفعل ذلك من فوق الملابس) وبعد فترة بدأ يحاول أن يمتعني بطريقة أخرى ولكنه حتى في ذلك فشل أن يسعدني لجهله وكان يأخذ وقتا طويلاً حتى أشعر بالنشوة ولكنها نشوة بدون أي متعة أو سعادة فكنت أبكي (بمجرد الوصول لهذه النشوة المقنعة) وبالرغم من ذلك لم يفكر في العلاج ثم فوجئت به يمنعني من لبس أي ملابس عارية وقال لي أن المسلمة المحترمة المحجبة (مع العلم أني والحمد لله منتقبة) لا يليق بها هذا اللبس فقلت له هذا اللبس يكون في المنزل وأي زوج يحب أن يرى زوجته بهذه الملابس فقال لي أنا بقى مش عايز كدة . ومع ذلك قلت لنفسي اصبري ولم استطع أن أقول له أن يكشف ويتعالج مراعاة لمشاعره وعدم إشعاره بالنقص والتقصير معي ولم يفكر هو من تلقاء نفسه في هذا وبعد 7 أشهر وجدت نفسي حامل فرحت وقلت لنفسي يمكن دا يخليه يفكر يتعالج كي يسعدني ولكن مرت فترة الحمل ووضعت ابني وهو لم يفكر في العلاج وبعد سنة ونصف من التعب النفسي قلت له ان يتعالج ففوجئت به يثور ويغضب وقال لي الموضوع دا قديم ولا جديد فقلت له قديم فقال لي يبقى بتكلمي فيه دلوقتي ليه قلت له مراعية مشاعرك , منتظرة ان انت كمان تراعي مشاعري وتتعالج من نفسك من غير ما أطلبها منك ولازم تعرف ان الموضوع دا أساس السعادة في
*
*ولكنه لم يهتم ويريد أن أعيش معه على هذا وأنسى هذا الموضوع
ثم بعد تفكير قررت أن أذكر لأهلي وأرسلت له رسالة على الموبايل( الجوال) (حيث كان في عمله) : أني ذاهبة لأهلي وسأقول لهم على الكارثة اللي أنا فيها واتصلت بأخي ليأتي وأذهب معه , ففوجئت بزوجي يرسل لي ويقول : ممنوع الخروج من المنزل حتى آجي(أي يأتي من الشغل) .
ولكني ما أن وصل أخي نزلت معه وكانت صدمة لهم عندما عرفوا
والآن مر على تركي المنزل شهرين لم يحاول أن يصلح أي شيء وحتى لم يسأل
*ابنه وعندما ذهبت للمنزل مع أخي لأخذ ملابسي وجدته قام بتركيب باب حديد أمام باب الشقة كي لا أستطيع الدخول
فقررت رفع قضية طلاق وإعلان القضية في طريقه إليه
آسفة على الإطالة ،،،
أريد رأيكم في مشكلتي .
وأتساءل ما حكم الإسلام في ما فعلة هذا الزوج وكيف يتجرأ إنسان يعلم ما به من ضعف جنسي ومع ذلك يقبل على الزواج ولا يفكر ولا يرغب في العلاج وحتى رافض يعترف انه مريض ومحتاج علاج ؟
وما رأيكم في تصرفه الأخير (تركيب الباب الحديدي) ؟
تزوجت من سنتين واكتشفت من اليوم الأول أن زوجي للأسف عنده ضعف جنسي ولن يستطيع إعطائي حقي في الفراش وحاولت ان أعطيه الثقة في نفسه وقلت له أنت بس تعبت نفسك الكام يوم قبل الزواج وإن شاء الله هتبقى كويس ولم يخطر على بالي مطلقا أن أذكر شيء لأهلي مراعاة لمشاعره وحفاظاً على صورته أمامهم ولكنني من داخلي كنت مصدومة وحزينة جدا وثاني يوم بكيت من شدة حزني فوجدته يقول لي سامحيني وحرصت ألا أقول له أي كلمة تضايقه عسى الله أن يصلح هذا الأمر وكان يأخذ رغبته مني بطريقته ويتركني وكنت أبكي ثم اكتشفت أنه جاهل جنسيا ولا يحاول ممارسة أي مداعبات قبل أن يجامعني (طبعاً من الخارج) وذكرت له أن قول الله تعالى (( وقدموا لأنفسكم )) يعني أن الزوج يجب عليه أن يهيئ زوجته ويداعبها ولكنه لم يبالي بكلامي لأنه حتى هذه المداعبات لا يعرف كيف تكون (وكان نادراً ما يحاول أن يداعبني ولكن كان يفعل ذلك من فوق الملابس) وبعد فترة بدأ يحاول أن يمتعني بطريقة أخرى ولكنه حتى في ذلك فشل أن يسعدني لجهله وكان يأخذ وقتا طويلاً حتى أشعر بالنشوة ولكنها نشوة بدون أي متعة أو سعادة فكنت أبكي (بمجرد الوصول لهذه النشوة المقنعة) وبالرغم من ذلك لم يفكر في العلاج ثم فوجئت به يمنعني من لبس أي ملابس عارية وقال لي أن المسلمة المحترمة المحجبة (مع العلم أني والحمد لله منتقبة) لا يليق بها هذا اللبس فقلت له هذا اللبس يكون في المنزل وأي زوج يحب أن يرى زوجته بهذه الملابس فقال لي أنا بقى مش عايز كدة . ومع ذلك قلت لنفسي اصبري ولم استطع أن أقول له أن يكشف ويتعالج مراعاة لمشاعره وعدم إشعاره بالنقص والتقصير معي ولم يفكر هو من تلقاء نفسه في هذا وبعد 7 أشهر وجدت نفسي حامل فرحت وقلت لنفسي يمكن دا يخليه يفكر يتعالج كي يسعدني ولكن مرت فترة الحمل ووضعت ابني وهو لم يفكر في العلاج وبعد سنة ونصف من التعب النفسي قلت له ان يتعالج ففوجئت به يثور ويغضب وقال لي الموضوع دا قديم ولا جديد فقلت له قديم فقال لي يبقى بتكلمي فيه دلوقتي ليه قلت له مراعية مشاعرك , منتظرة ان انت كمان تراعي مشاعري وتتعالج من نفسك من غير ما أطلبها منك ولازم تعرف ان الموضوع دا أساس السعادة في
*
*ولكنه لم يهتم ويريد أن أعيش معه على هذا وأنسى هذا الموضوع
ثم بعد تفكير قررت أن أذكر لأهلي وأرسلت له رسالة على الموبايل( الجوال) (حيث كان في عمله) : أني ذاهبة لأهلي وسأقول لهم على الكارثة اللي أنا فيها واتصلت بأخي ليأتي وأذهب معه , ففوجئت بزوجي يرسل لي ويقول : ممنوع الخروج من المنزل حتى آجي(أي يأتي من الشغل) .
ولكني ما أن وصل أخي نزلت معه وكانت صدمة لهم عندما عرفوا
والآن مر على تركي المنزل شهرين لم يحاول أن يصلح أي شيء وحتى لم يسأل
*ابنه وعندما ذهبت للمنزل مع أخي لأخذ ملابسي وجدته قام بتركيب باب حديد أمام باب الشقة كي لا أستطيع الدخول
فقررت رفع قضية طلاق وإعلان القضية في طريقه إليه
آسفة على الإطالة ،،،
أريد رأيكم في مشكلتي .
وأتساءل ما حكم الإسلام في ما فعلة هذا الزوج وكيف يتجرأ إنسان يعلم ما به من ضعف جنسي ومع ذلك يقبل على الزواج ولا يفكر ولا يرغب في العلاج وحتى رافض يعترف انه مريض ومحتاج علاج ؟
وما رأيكم في تصرفه الأخير (تركيب الباب الحديدي) ؟